مؤتمر استثنائي في جامعة المعادن
البارح الاربعاء 5 سبتمبر اجتمع المكتب التنفيذي للاتحاد ونظر في برشة دوسيات منهم دوسي جامعة المعادن وقرر باش يعقد مؤتمرها الاستثنائي على قريب,
التعليم العالي والتعددية النقابية
من الدوسيات اللي محيرة القيادة النقابية دوسي جامعة التعليم العالي, ونظر فيه زادة المكتب التنفيذي البارح
ها النقابة لاقية مشكل كبير مع وزير التعليم العالي اللي ما يحبش يستعرف بيها وما يحبش يتفاوض معاها
والواضح اللي وزير التعليم العالي عندو تعليمات باش يهمش نقابة أساتذة العالي. ووزارة التعليم العالي تعمل في اختبار للتعددية النقابية وتحاول تسرب هذه الوضعية بالشوية بالشوية
بل بالعكس عملية التوحيد الأخيرة والمؤتمر التوحيدي متاع 15 جويلية 2006 زاد عقّد الموضوع على خاطر ناجي الغربي اللي كان كاتب عام جامعة الاساتذة المحاضرين رفض التوحيد ووقت اللي تعمل مؤتمر التوحيد بالقوة أعلن على نقابة مستقلة وموازية للاتحاد،
والحاصل ان التعددية أصبحت أمرا واقعا في قطاع مهم في الحياة النقابية
الدولة تفركس على ها الحكاية هذه وتغذي فيها من بعيد وتحب الحربوشة تتعدى ثم تترسخ وبعدها تمر لأي قطاع آخر وخاصة من قطاعات المثقفين اللي فكرة التعددية تنجم تفرخ في وسطهم بسهولة
في غرة ماي اللي فات أكثر من طرف تم استدعاهم للقصر لحضور الاحتفالات الرسمية بعيد العمال العالمي هو سامي العوادي كاتب عام نقابة التعليم العالي التابعة للاتحاد والغربي عن الاستاذة المحاضرين ( مستقلة ) والحمروني عن التقنيينن وكانت الدعوة المتعددة هذه علامة واضحة وجلية على موقف الدولة من التعددية ولكن الاتحاد بلع السكينة بدمها
الاتحاد تجاوزته الحكاية وموش عارف آش يعمل ومش عارف كيفاش يسلكها
والدولة عارفة من أي صبع يوجع تشده
والحال حال الله
البارح الاربعاء 5 سبتمبر اجتمع المكتب التنفيذي للاتحاد ونظر في برشة دوسيات منهم دوسي جامعة المعادن وقرر باش يعقد مؤتمرها الاستثنائي على قريب,
التعليم العالي والتعددية النقابية
من الدوسيات اللي محيرة القيادة النقابية دوسي جامعة التعليم العالي, ونظر فيه زادة المكتب التنفيذي البارح
ها النقابة لاقية مشكل كبير مع وزير التعليم العالي اللي ما يحبش يستعرف بيها وما يحبش يتفاوض معاها
والواضح اللي وزير التعليم العالي عندو تعليمات باش يهمش نقابة أساتذة العالي. ووزارة التعليم العالي تعمل في اختبار للتعددية النقابية وتحاول تسرب هذه الوضعية بالشوية بالشوية
صحيح ان نقابة العالي تعاني من مشكل شرعية قديم من عام 2002 بعد ما قدم مصطفى التواتي الكاتب العام الأسبق قضية للمحكمة ضد مؤتمر نقابته آنذاك على خاطر المكتب التنفيذي وقتها اللي كان يقود في عملية التصحيح عمل عليه انقلاب وهو حاول باش يعمل انقلاب مضاد بواسطة اساتذة التقنيات
ومن وقتها لم تتوصل قيادة الاتحاد لحل لهذه المشكلة.بل بالعكس عملية التوحيد الأخيرة والمؤتمر التوحيدي متاع 15 جويلية 2006 زاد عقّد الموضوع على خاطر ناجي الغربي اللي كان كاتب عام جامعة الاساتذة المحاضرين رفض التوحيد ووقت اللي تعمل مؤتمر التوحيد بالقوة أعلن على نقابة مستقلة وموازية للاتحاد،
والحاصل ان التعددية أصبحت أمرا واقعا في قطاع مهم في الحياة النقابية
الدولة تفركس على ها الحكاية هذه وتغذي فيها من بعيد وتحب الحربوشة تتعدى ثم تترسخ وبعدها تمر لأي قطاع آخر وخاصة من قطاعات المثقفين اللي فكرة التعددية تنجم تفرخ في وسطهم بسهولة
في غرة ماي اللي فات أكثر من طرف تم استدعاهم للقصر لحضور الاحتفالات الرسمية بعيد العمال العالمي هو سامي العوادي كاتب عام نقابة التعليم العالي التابعة للاتحاد والغربي عن الاستاذة المحاضرين ( مستقلة ) والحمروني عن التقنيينن وكانت الدعوة المتعددة هذه علامة واضحة وجلية على موقف الدولة من التعددية ولكن الاتحاد بلع السكينة بدمها
الاتحاد تجاوزته الحكاية وموش عارف آش يعمل ومش عارف كيفاش يسلكها
والدولة عارفة من أي صبع يوجع تشده
والحال حال الله
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire